اختيار اللباس المناسب للعمل والمريح، حيث لكل مكان عمل لباس مناسب خاص به.
جميع العلاقات الإنسانية خاصة العاطفية تحكمها قوانين القوة، فنحن ببساطة نضع مشاعرنا وقلوبنا وحتى عقولنا تحت تصرف الآخر. وهذا يقودنا، خاصة عندما نكون في حالة حب شديدة، إلى منح جوانب كثيرة جداً من أنفسنا يمكن للآخر استخدامها ضدنا أو لصالحه دون أن ندرك ذلك، وفي حالة حدوث أو اكتشاف تجاوز ما فإننا نجد أن الكذب على أنفسنا، أو حتى إلقاء اللوم على شخص آخر بدلاً من النظر إلى الداخل وتحمل جزء من المسؤولية، قد يكون أسهل من إلقاء اللوم على الشخص الصحيح الذي تلاعب بمشاعرنا وعواطفنا.
تشمل العلاقات السادومازوخية السادية والمازوخية في وقت واحد، بمعنى آخر يكون أحد طرفيها شخصاً سادياً يتلذذ بتعذيب الآخر، والطرف الآخر مازوخياً يتلذذ بتعذيب نفسه من قبل الشخص السادي، وتتم بالاتفاق والتراضي بينهما.
لا يتراجع السادي عن انتقاداته أو سخريته أو هجماته على الآخرين حتى عندما تتاح له الفرصة أو يشجعه الآخرون على ذلك.
من صفات الزوجة السيئة قسوة القلب والغلظة الشديدة، ويمكن معرفة تلك المرأة عن طريق أننا نجدها مغرورة كثيرا ولا تهتم سوى بنفسها.
شدّة التدقيق والإصابة بما يُسمى بـ الوسواس القهري حتّى على أتفه الأسباب.
يتطلب الأمر إدراك أنَّ الشخص السادي يُعاني من اضطراب نفسي، وبالتالي يجب احتوائه والتعاون معه بفهم الأسباب الكامنة وراء هذا السلوك، ومساعدته للتخلص من اضطرابه.
رويدًا، هذه المزاجية إحدى صفات القائد السيئ وكونك في منصب إداري فهذا يعني أنك نقطة التقاء كثير من المواقف والعلاقات، إذا لم تستطع إدارة ذلك بالحكمة بدلًا من المشاعر الهوجاء، فسيؤثر ذلك الإمارات على أصغر موظف لديك. فالقائد الجيد المحنك يتعامل بالمنطق والمشاعر المتزنة.
إذا ظهرت كشخص لا يقاوم أو أنك هدف سهل فمن المرجح أن يتم استدراجك من قبل هذا النوع من الأشخاص في العلاقات.
**الهوية الاجتماعية وتأثيرها على انجذاب النساء للباد بوي
الإهانة: تتضمن استخدام الكلمات أو الأفعال لإذلال الشخص الآخر وجعله يشعر بالدونية. يمكن أن تشمل السخرية، التحقير، أو الإهانة العلنية.
– الإنجاز ليس رجُلًا نحصل عليه. لن نُعيد انتاج المفاهيم الذكورية التي تقول أن مهما كانت النساء مُتحققات، فلن يُكلل تحققهنّ إلا حصولهنّ الإمارات على رجُل صعب.
يجب الاستماع والانصات إلى حديثه جيداً وسماع جميع تفاصيله باهتمام شديد، كما يجب التركيز عند المحادثة وعدم محاولة مقاطعة حديثه، حيث أن مقاطعة حديثه أو عدم التركيز إلى كلامه يسبب له الغضب والإزعاج.
وهو ذو سلوك سىء جارح للمشاعر ويبتكر من الطقوس مايجبر الطرف الاخر على الالتزام بها دون ان يلتزم هو بها ويرى الكثيرون هذا الرجل اخرقا ومعتوها حتى مع زوجته وفى الغالب هو غير متعلم ويؤمن بالخرافات